● قبلة السياحة العالمية مدينة ((شنغسي)) الصينية..
● الزراعة النيابية تبحث مع معهد القانون الدولي سبل تشريع قوانين بيئية مستدامة..
● القبانچي : ما زالت مأساة غزة تناشد الضمير الإنساني الميت لدى المجتمع الدولي
● ترمب يامر بنشر غواصتين نوويتين ردا على "استفزاز" ميدفيديف..
● خطة إيران الذكية للتخلي عن "جي بي إس"....
● مدير عام معهد التطوير النيابي يستقبل وفد فريق صناع الامل لبحث اقامة نشاطات شبابية
● القائد العام للقوات المسلحة السيد محمد شياع السوداني يترأس الاجتماع الدوري للمجلس الوزاري للأمن الوطني
● ميدفيديف مخاطبا ترامب: لسنا إسرائيل ولا إيران والإنذارات خطوة نحو حرب بيننا
● إياد بنيان يطرح نفسه مرشحا لرئاسة الاتحاد العراقي لكرة القدم
● وزير الثقافة والسياحة والآثار يترأس الاجتماع الثالث للجنة العليا لجائزة الإبداع العراقي
● قبلة السياحة العالمية مدينة ((شنغسي)) الصينية..
● الزراعة النيابية تبحث مع معهد القانون الدولي سبل تشريع قوانين بيئية مستدامة..
● القبانچي : ما زالت مأساة غزة تناشد الضمير الإنساني الميت لدى المجتمع الدولي
● ترمب يامر بنشر غواصتين نوويتين ردا على "استفزاز" ميدفيديف..
● خطة إيران الذكية للتخلي عن "جي بي إس"....
● مدير عام معهد التطوير النيابي يستقبل وفد فريق صناع الامل لبحث اقامة نشاطات شبابية
● القائد العام للقوات المسلحة السيد محمد شياع السوداني يترأس الاجتماع الدوري للمجلس الوزاري للأمن الوطني
● ميدفيديف مخاطبا ترامب: لسنا إسرائيل ولا إيران والإنذارات خطوة نحو حرب بيننا
● إياد بنيان يطرح نفسه مرشحا لرئاسة الاتحاد العراقي لكرة القدم
● وزير الثقافة والسياحة والآثار يترأس الاجتماع الثالث للجنة العليا لجائزة الإبداع العراقي

بيان الحراك الشعبي.. لتفعيل الاتفاقية الصينية..


🛑فرجال... news 
الصين بعد السيطرة التامة على زمام الأمور تفتح النار على الادارة الأمريكية وتقول الحقائق الموضوعية الموجودة في الساحة السياسية العالمية ، لذا يرى الحراك الشعبي لمبادرة الحزام والطريق وبعد تفاعل الجماهير الحسينية الواعية وشيوخ العشائر الاصلاء في قضية خور عبدالله الأمر إلذي يجعل الفرصة مؤاتيه ومناسبة من اجل تفعيل الاتفاقية الصينية - العراقية والتحاق العراق بمبادرة الحزام والطريق والعمل على شراكة حقيقية في الاقتصاد والمجالات العسكرية مع دولة الصين الشعبية التي تتطلع في فتح باب التعاون التنموي والعسكري مع العراق لذا نهيب بالبرلمان العراقي درج الاتفاقية العراقيه - الصينية ( النفط مقابل الأعمار ) ضمن جدول أعمال الفصل الأخير للمجلس ومغادرة الاعتماد على الولايات المتحدة الأمريكية التي تضغط على حكومة الاطار التنسيقي من اجل تنفيذ مشروع الشام الجديد التطبيعي والتي تمنع إستقرار البلد بشكل فضيع بحيث تتدخل في أمور تؤكد انها دولة محتلة وتمنع تسليح الجيش العراقي بالاسلحة المتطورة وبمنظومة الدفاع الجوي خوفا على ان تستخدم ضد الكيان الصهيوني مستقبلاً ، ان افعال امريكا تؤكد انها عدوة وليس صديقة كما تروج لذلك حكومة رئيس الوزراء السوداني خوفا من منع البنك الفيدرالي الامريكي تسليم واردات بيع النفط للعراق ..!!