● مباحثات تحضيرية بين العراق والصين للقمة العربية الصينية الثانية
● المشهدانيّ يبحث مع وفد دولي تشريعات العملة الرقمية وتطوير السوق الماليّ
● السوداني يرعى المؤتمر الثاني للجنة العليا الدائمة للزيارات المليونية ويستعرض ابرز المشاريع المنفذة لخدمة الزوار
● أمانة بغداد توجه.. بإزالة بعض البيوت المتجاوزة على ارصفة بغداد
● المالكي: مكافحة "التلوث البعثي " واجب ووطني
● ممثل المرشد الاعلى في الحرس الثوري: التفاوض مع أمريكا جزء من مسار القضاء على إسرائيل
● المفوضية : ستة تحالفات لن تشارك في الانتخابات المقبلة ..
● المندلاوي يرد على كتاب المشهداني : الجلسة قانونية وعلى المعترض اللجوء الى القضاء للحكم ببطلان او صحة الجلسة .
● نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية يستقبل النائب عدنان الزرفي لبحث معوّقات انعقاد البرلمان والاستحقاقات الانتخابية
● الرئيس الصيني يحث على دراسة واستيعاب آراء مستخدمي الإنترنت في صياغة الخطة الخمسية الـ 15
● مباحثات تحضيرية بين العراق والصين للقمة العربية الصينية الثانية
● المشهدانيّ يبحث مع وفد دولي تشريعات العملة الرقمية وتطوير السوق الماليّ
● السوداني يرعى المؤتمر الثاني للجنة العليا الدائمة للزيارات المليونية ويستعرض ابرز المشاريع المنفذة لخدمة الزوار
● أمانة بغداد توجه.. بإزالة بعض البيوت المتجاوزة على ارصفة بغداد
● المالكي: مكافحة "التلوث البعثي " واجب ووطني
● ممثل المرشد الاعلى في الحرس الثوري: التفاوض مع أمريكا جزء من مسار القضاء على إسرائيل
● المفوضية : ستة تحالفات لن تشارك في الانتخابات المقبلة ..
● المندلاوي يرد على كتاب المشهداني : الجلسة قانونية وعلى المعترض اللجوء الى القضاء للحكم ببطلان او صحة الجلسة .
● نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية يستقبل النائب عدنان الزرفي لبحث معوّقات انعقاد البرلمان والاستحقاقات الانتخابية
● الرئيس الصيني يحث على دراسة واستيعاب آراء مستخدمي الإنترنت في صياغة الخطة الخمسية الـ 15

الأربعين… مسيرة الوفاء للحسين عليه السلام... بقلم احمد المحمداوي.

🛑فرجال... news

أربعينية الإمام الحسين ليست حدثاً تاريخياً يطويه الزمن، بل هي تجديد للعهد مع مدرسة الحق التي أسسها بدمه الطاهر. ففي هذا اليوم، يقف المؤمنون في كل مكان ليؤكدوا أن نهضة الحسين ما زالت نابضة في القلوب، وأن قيم التضحية والحرية والكرامة التي ضحّى من أجلها باقية ما بقيت الحياة.

المسيرة المليونية إلى كربلاء في الأربعين، تجسيد عملي لوحدة الأمة وإصرارها على رفض الظلم والطغيان، ورسالة إلى العالم بأن الحسين عليه السلام ليس لشعب أو مذهب، بل هو رمز إنساني خالد لكل الأحرار.

في الأربعين، تمشي الأرواح قبل الأقدام، وتبكي القلوب قبل العيون، مرددة: ‘‘لبيك يا حسين". إنها مسيرة عهد وولاء، من جيل إلى جيل، بأن نبقى على درب الحق مهما كلف الطريق.