● قبلة السياحة العالمية مدينة ((شنغسي)) الصينية..
● الزراعة النيابية تبحث مع معهد القانون الدولي سبل تشريع قوانين بيئية مستدامة..
● القبانچي : ما زالت مأساة غزة تناشد الضمير الإنساني الميت لدى المجتمع الدولي
● ترمب يامر بنشر غواصتين نوويتين ردا على "استفزاز" ميدفيديف..
● خطة إيران الذكية للتخلي عن "جي بي إس"....
● مدير عام معهد التطوير النيابي يستقبل وفد فريق صناع الامل لبحث اقامة نشاطات شبابية
● القائد العام للقوات المسلحة السيد محمد شياع السوداني يترأس الاجتماع الدوري للمجلس الوزاري للأمن الوطني
● ميدفيديف مخاطبا ترامب: لسنا إسرائيل ولا إيران والإنذارات خطوة نحو حرب بيننا
● إياد بنيان يطرح نفسه مرشحا لرئاسة الاتحاد العراقي لكرة القدم
● وزير الثقافة والسياحة والآثار يترأس الاجتماع الثالث للجنة العليا لجائزة الإبداع العراقي
● قبلة السياحة العالمية مدينة ((شنغسي)) الصينية..
● الزراعة النيابية تبحث مع معهد القانون الدولي سبل تشريع قوانين بيئية مستدامة..
● القبانچي : ما زالت مأساة غزة تناشد الضمير الإنساني الميت لدى المجتمع الدولي
● ترمب يامر بنشر غواصتين نوويتين ردا على "استفزاز" ميدفيديف..
● خطة إيران الذكية للتخلي عن "جي بي إس"....
● مدير عام معهد التطوير النيابي يستقبل وفد فريق صناع الامل لبحث اقامة نشاطات شبابية
● القائد العام للقوات المسلحة السيد محمد شياع السوداني يترأس الاجتماع الدوري للمجلس الوزاري للأمن الوطني
● ميدفيديف مخاطبا ترامب: لسنا إسرائيل ولا إيران والإنذارات خطوة نحو حرب بيننا
● إياد بنيان يطرح نفسه مرشحا لرئاسة الاتحاد العراقي لكرة القدم
● وزير الثقافة والسياحة والآثار يترأس الاجتماع الثالث للجنة العليا لجائزة الإبداع العراقي

تلميذ الجواهري الشاعر مرتضى التميمي يطلق قصيدته الجديدة (( بين الياس والامل))

فرجال..news

قصيدة الشاعر....مرتضى التميمي...

سئمتُ ركوعَ الروح بين البراثنِ

وتسليم أحساسي لشيخ الدرائنِ

أنا فرحٌ جابَ الحياةَ تلكّؤاً

وعاش غريباً في بلاد الضغائنِ

تلاحقهُ كل المطامير دون أن

يرى أملاً يطفو بهذي الأماكنِ

فينزل للسردابِ محدودبَ الرؤى

ويغلقُ باب النور عن كل آمنِ

جلستُ بسردابي الذي كان خائفاً

من النور في وجهي وضوع جنائني

فطمأنتُه ألّا يخاف فإنني

برغم ابيضاضي واخضرار مدائني

ولكنني حزنٌ يعيش مقيّداً

بسجنٍ على أبوابهِ ألف شائنِ

أحاول أن ألقى مفرّاً فلم أجدِ

سوى شَرَكٍ يعلو بتلك المكامنِ

أرى الغيمَ لكن حينما مرّ جانبي

تلثّمَ حتى لا يرى نزفَ صافني

فطأطأت رأسي ثم أفلتّ دمعةً

تهادت فأحيت بي عذابَ البواطنِ

ولم تبق ذكرىً أنتخيها ابتسامةً

لأنّي عويلٍ متخمٌ بالمطاعنِ

وماعاد حلمٌ في المجازات يرتجى

ولا زمزمٌ يقوى على ريح آسِني

أنا قلقٌ ينمو انشطاراً كذرةٍ

فيُقلقُ تأريخي ويلهو بآمِني

ورغم ضياء الوجهِ لكن مصيرهُ

سيبقى كمرآةٍ إلى كلّ داكنِ

#مرتضى_التميمي