● قبلة السياحة العالمية مدينة ((شنغسي)) الصينية..
● الزراعة النيابية تبحث مع معهد القانون الدولي سبل تشريع قوانين بيئية مستدامة..
● القبانچي : ما زالت مأساة غزة تناشد الضمير الإنساني الميت لدى المجتمع الدولي
● ترمب يامر بنشر غواصتين نوويتين ردا على "استفزاز" ميدفيديف..
● خطة إيران الذكية للتخلي عن "جي بي إس"....
● مدير عام معهد التطوير النيابي يستقبل وفد فريق صناع الامل لبحث اقامة نشاطات شبابية
● القائد العام للقوات المسلحة السيد محمد شياع السوداني يترأس الاجتماع الدوري للمجلس الوزاري للأمن الوطني
● ميدفيديف مخاطبا ترامب: لسنا إسرائيل ولا إيران والإنذارات خطوة نحو حرب بيننا
● إياد بنيان يطرح نفسه مرشحا لرئاسة الاتحاد العراقي لكرة القدم
● وزير الثقافة والسياحة والآثار يترأس الاجتماع الثالث للجنة العليا لجائزة الإبداع العراقي
● قبلة السياحة العالمية مدينة ((شنغسي)) الصينية..
● الزراعة النيابية تبحث مع معهد القانون الدولي سبل تشريع قوانين بيئية مستدامة..
● القبانچي : ما زالت مأساة غزة تناشد الضمير الإنساني الميت لدى المجتمع الدولي
● ترمب يامر بنشر غواصتين نوويتين ردا على "استفزاز" ميدفيديف..
● خطة إيران الذكية للتخلي عن "جي بي إس"....
● مدير عام معهد التطوير النيابي يستقبل وفد فريق صناع الامل لبحث اقامة نشاطات شبابية
● القائد العام للقوات المسلحة السيد محمد شياع السوداني يترأس الاجتماع الدوري للمجلس الوزاري للأمن الوطني
● ميدفيديف مخاطبا ترامب: لسنا إسرائيل ولا إيران والإنذارات خطوة نحو حرب بيننا
● إياد بنيان يطرح نفسه مرشحا لرئاسة الاتحاد العراقي لكرة القدم
● وزير الثقافة والسياحة والآثار يترأس الاجتماع الثالث للجنة العليا لجائزة الإبداع العراقي

الايثار عطاء رغم الحاجة سيخلفه الله عليك ولو بعد حين...

فرجال...news

بقلم.....شلتاغ عبود

برقيات قرانية : 47

(وَيُؤۡثِرُونَ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡ وَلَوۡ كَانَ بِهِمۡ خَصَاصَةٞۚ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفۡسِهِۦ فَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ )

الحشر : 9

تفضّل غيرك على نفسك !

لا سيما إذا كنت في حاجة ماسة .

تعطيه طعاما وانت في امس الحاجة اليه ،وتعطيه فراشا او كسوة وانت بحاجة اليها ، وتعطيه مالا وانت بحاجة اليه ، ذلك هو الكبريت الأحمر النادر ! واولئك هم القلة من الرجال والنساء ، وأولئك هم الذين وصفوا بكتاب الله (ص

اولئك الذين لا يرعف بهم الزمان في كل حين !

نعم تجد من ينفق الطعام والكسوة والمال وهو متوفر عنده ، وهو مأجور عليه يقينا ،

ولكن الذي يعطي وهو في (خصاصة ) ، فذلك الذي نقصده من الكبريت الأحمر ، وذلك هو قاتل الوحش الذي يكمن صدره :

الشح ، الشح الذي يجري من ابن آدم مجرى الدم في العروق ، ولا منجى منه ولا خلاص إلا بأن ترى بأن ما تعطيه سيعود اليك أضعافا مضاعفة ، يقينا ، وراي العين والقلب ! وذلك الذي لا نجده إلا قليلا ، بل لانجد من ينفق وهو يملك إلا قليلا .

وهذه سنة من السنن الفردية في هذا الكائن الذي إسمه (الإنسان ) !