● قبلة السياحة العالمية مدينة ((شنغسي)) الصينية..
● الزراعة النيابية تبحث مع معهد القانون الدولي سبل تشريع قوانين بيئية مستدامة..
● القبانچي : ما زالت مأساة غزة تناشد الضمير الإنساني الميت لدى المجتمع الدولي
● ترمب يامر بنشر غواصتين نوويتين ردا على "استفزاز" ميدفيديف..
● خطة إيران الذكية للتخلي عن "جي بي إس"....
● مدير عام معهد التطوير النيابي يستقبل وفد فريق صناع الامل لبحث اقامة نشاطات شبابية
● القائد العام للقوات المسلحة السيد محمد شياع السوداني يترأس الاجتماع الدوري للمجلس الوزاري للأمن الوطني
● ميدفيديف مخاطبا ترامب: لسنا إسرائيل ولا إيران والإنذارات خطوة نحو حرب بيننا
● إياد بنيان يطرح نفسه مرشحا لرئاسة الاتحاد العراقي لكرة القدم
● وزير الثقافة والسياحة والآثار يترأس الاجتماع الثالث للجنة العليا لجائزة الإبداع العراقي
● قبلة السياحة العالمية مدينة ((شنغسي)) الصينية..
● الزراعة النيابية تبحث مع معهد القانون الدولي سبل تشريع قوانين بيئية مستدامة..
● القبانچي : ما زالت مأساة غزة تناشد الضمير الإنساني الميت لدى المجتمع الدولي
● ترمب يامر بنشر غواصتين نوويتين ردا على "استفزاز" ميدفيديف..
● خطة إيران الذكية للتخلي عن "جي بي إس"....
● مدير عام معهد التطوير النيابي يستقبل وفد فريق صناع الامل لبحث اقامة نشاطات شبابية
● القائد العام للقوات المسلحة السيد محمد شياع السوداني يترأس الاجتماع الدوري للمجلس الوزاري للأمن الوطني
● ميدفيديف مخاطبا ترامب: لسنا إسرائيل ولا إيران والإنذارات خطوة نحو حرب بيننا
● إياد بنيان يطرح نفسه مرشحا لرئاسة الاتحاد العراقي لكرة القدم
● وزير الثقافة والسياحة والآثار يترأس الاجتماع الثالث للجنة العليا لجائزة الإبداع العراقي

(( ذبح الحسين ع)) قصيدة الاديب محمد الجاسم

🛑 فرجال... news

قصيدة (ذُبِحَ الحُسَيْن)

شعر: محمـد الجاسم

ذُبِــحَ الحُسَيـْـنُ فأَظْلَمَــتْ أَنـــواءُ

                 والحُزْنُ أعْتَــمَ والْتَـظَـتْ رَمْضاءُ

وبَكَتْ عليهِ الشَّمسُ قبلَ شروقِـها

                     وارْتَجَّ جَوْفُ الأرضِ والأرْجــاءُ

هاجَتْ شُجوني والـدّموعُ سَواكِبٌ

                نَفْسِي لَــهُ ـ أنْ ماحَيِيتُ ـ وِقـــــاءُ

والعقــلُ قَفْـــــرٌ من فجيعةِ فَقْـــدِهِ

                  والـرُّوحُ دونَ نسيمِـهِ صَحـْـــراءُ

حُــبُّ الحسيـنِ فَرِيضَـةٌ قُدسِيَّــــةٌ

                  وبـِـــهِ شَفيعَتُــنا غــدًا (زَهْــراءُ)

أمّـا الّتي هَــزَّتْ عُـروشَ (أُمَيَّـةٍ)

                    بخطــابِـــها إنـسيَّـــةٌ حُــــــوراءُ

بِنْــتُ الأميــرِ وقالـعِ البـابِ الّذي

                  عـنْ هَّـــزِّهِ عَجَــزَتْ بِــهِ غُـلَـبـاءُ

قَتـَـلوا الإمـــامَ وآلَ بَيْتٍ أطْهَــــرٍ

                  صَدْيــانَ واحِدُهُمْ، كما الرَّمْضاءُ

***

 ما زِلْـتُ أرْثيــهِ ونُطلِقُـها صَـدًى

              (لَبَّيْــكَ) مِـنْ قَعْــرِ القُلـوبِ نِــداءُ

"إنْ كانَ دِيــنُ مُحَمَّــدٍ لَمْ يَسْتَقِـــمْ

                إلّا بقتــــلي"، فالحَيـــــاةُ فِــــــداءُ

ناصِرِيَّةُ دورتموند ـ ألمانيا