● الرئيس الصيني يحث على دراسة واستيعاب آراء مستخدمي الإنترنت في صياغة الخطة الخمسية الـ 15
● من الصحن الحسيني الشريف هيأة الإعلام والاتصالات تعرض خطتها الشاملة لزيارة الأربعين
● فيلم ((الموت من أجل الحقوق)) يحقق أعلى ايرادات السينما الصينية بمليار يوان ويتصدر شباك التذاكر
● حماس تعلن استعدادها تسليم مساعدات للصليب الأحمر بهدف ايصالها إلى المحتجزين الإسرائيليين في غزة..
● رئيس الاتحاد العراقي بالملاكمة يفوز بعضوية الاتحاد الآسيوي
● وزارة الخارجية العراقية،تنفي صحة اسماء السفراء الجدد، وتؤكد ان المتداول غير صحيح
● مؤكداً على تنظيم ساحات نقل زائري الأربعين والمواكب الحسينية.. وزير الداخلية يترأس اجتماعاً لمناقشة عمل اللجنة الخدمية للزيارات المليونية
● قبلة السياحة العالمية مدينة ((شنغسي)) الصينية..
● الزراعة النيابية تبحث مع معهد القانون الدولي سبل تشريع قوانين بيئية مستدامة..
● القبانچي : ما زالت مأساة غزة تناشد الضمير الإنساني الميت لدى المجتمع الدولي
● الرئيس الصيني يحث على دراسة واستيعاب آراء مستخدمي الإنترنت في صياغة الخطة الخمسية الـ 15
● من الصحن الحسيني الشريف هيأة الإعلام والاتصالات تعرض خطتها الشاملة لزيارة الأربعين
● فيلم ((الموت من أجل الحقوق)) يحقق أعلى ايرادات السينما الصينية بمليار يوان ويتصدر شباك التذاكر
● حماس تعلن استعدادها تسليم مساعدات للصليب الأحمر بهدف ايصالها إلى المحتجزين الإسرائيليين في غزة..
● رئيس الاتحاد العراقي بالملاكمة يفوز بعضوية الاتحاد الآسيوي
● وزارة الخارجية العراقية،تنفي صحة اسماء السفراء الجدد، وتؤكد ان المتداول غير صحيح
● مؤكداً على تنظيم ساحات نقل زائري الأربعين والمواكب الحسينية.. وزير الداخلية يترأس اجتماعاً لمناقشة عمل اللجنة الخدمية للزيارات المليونية
● قبلة السياحة العالمية مدينة ((شنغسي)) الصينية..
● الزراعة النيابية تبحث مع معهد القانون الدولي سبل تشريع قوانين بيئية مستدامة..
● القبانچي : ما زالت مأساة غزة تناشد الضمير الإنساني الميت لدى المجتمع الدولي

صناعة القادة...بقلم حسن يونس العقابي

فرجال...news

بقلم/ حسن يونس العقابي.

من أهم اهداف الهيمنة الامريكية في العالم وجود سوق لهم والسيطرة على مصادر الطاقة ومسك طرق التجارة , وتدجين الشعوب الحرة , وفرض نموذجهم الفكري والثقافي والقيمي هنالك تضارب وتشابك في الخطط الامريكية مع الآخرين نترك الخطط الامريكية مع العالم , ونأتي الى المشروع الأمريكي في العراق مركز الشرق الاوسط حضارياً ومركز التسنن والتشيع اسلامياً ومركز الطاقة المستقبلية والقناة الجافة بين اسيا واوربا , في زمن الطاغية كانت لأمريكا علاقة مع النظام البعثي , دعكم من الشعارات التي كان يتكلم بها النظام المباد ليس شرطاً ان تكون عميلاً لتخدم عدوك , يكفي ان تكون غبياً فقط , ولأنه كان لا يفهم علم السياسة عبارة عن كلب حراسة نعم كان يعادي (اسرائيل) ولكن أكيد هو مفيد لهم , لأنه يحرسهم من عدوهم (الجمهورية الاسلامية الايرانية), كان عبارة عن أداة في خطط امريكا منذ تجنيده عام 1958 من قبل مخابراتها في مصر , وان كلمة الانقلابيين البعثيين عام 1963 : (اننا جئنا الى السلطة بقطار أمريكي ) ضد الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم كان من صنع الخطة الامريكية من اجل مصالح مهمة لهم وقذرة في الوقت نفسه , تلك التي رسمها الامن القومي الامريكي عقل الدولة الخبيث من اجل السيطرة على الشعوب ومن ضمن خططهم الاستراتيجية فرض السيطرة للسيادة الامريكية , فهي من تصنع القادة لقيادة المجتمعات المتخلفة ووضع قائد من الشخصيات القلقة لعمل الفوضى الخلاقة تارة باسم القومية وتارة باسم الدين والسعيد من يطيع الادارة مثل حكام الخليج العديمين الارادة , هم عبارة عن موظفين لهم كل شيء مباح عدا الخروج عمّا مرسوم لهم , البعض لا يستسيغ هذا الطرح الموضوعي ويقول كان الطاغية صدام يتكلم ضد الامبريالية الامريكية , حسنا لندع الكلام ونأتي الى حقيقة الافعال من لا يعرف دونالد رامسفيلد وزير الدفاع السابق , ماذا كان يفعل في زمن حرب دامت ثماني سنوات ضد الجارة ايران في بداية ثمانينيات القرن الماضي , عمل على تزويد النظام بكل ما يريده و ليس من الضرورة ان يقول المستفيد من الاحمق اني استغل حمقاتك , هم سعداء جدا عندما يعتلي الحكم قائد غبي لان الاغبياء مثل الخرفان لا تدرك مقاصد الجزار , اغلب السياسيين الجدد بعد تغير النظام البعثي لم يعرفوا كيف التعامل مع الازمة , ولم يستطيعوا الخروج من الهيمنة الامريكية المرسومة لهم , التي تمنع بان تكون هناك دولة ناجحة , اغلب ما في العالم من مثقفين ورجال دين وعلماء يعرفون هناك عقلية كبيرة تدير العالم , وهي من تصنع القادة , وان العالم غير امن لان هناك من يضع القادة والقواعد العسكرية من اجل مهام مجهولة لنا ومعلومة لهم .