● قبلة السياحة العالمية مدينة ((شنغسي)) الصينية..
● الزراعة النيابية تبحث مع معهد القانون الدولي سبل تشريع قوانين بيئية مستدامة..
● القبانچي : ما زالت مأساة غزة تناشد الضمير الإنساني الميت لدى المجتمع الدولي
● ترمب يامر بنشر غواصتين نوويتين ردا على "استفزاز" ميدفيديف..
● خطة إيران الذكية للتخلي عن "جي بي إس"....
● مدير عام معهد التطوير النيابي يستقبل وفد فريق صناع الامل لبحث اقامة نشاطات شبابية
● القائد العام للقوات المسلحة السيد محمد شياع السوداني يترأس الاجتماع الدوري للمجلس الوزاري للأمن الوطني
● ميدفيديف مخاطبا ترامب: لسنا إسرائيل ولا إيران والإنذارات خطوة نحو حرب بيننا
● إياد بنيان يطرح نفسه مرشحا لرئاسة الاتحاد العراقي لكرة القدم
● وزير الثقافة والسياحة والآثار يترأس الاجتماع الثالث للجنة العليا لجائزة الإبداع العراقي
● قبلة السياحة العالمية مدينة ((شنغسي)) الصينية..
● الزراعة النيابية تبحث مع معهد القانون الدولي سبل تشريع قوانين بيئية مستدامة..
● القبانچي : ما زالت مأساة غزة تناشد الضمير الإنساني الميت لدى المجتمع الدولي
● ترمب يامر بنشر غواصتين نوويتين ردا على "استفزاز" ميدفيديف..
● خطة إيران الذكية للتخلي عن "جي بي إس"....
● مدير عام معهد التطوير النيابي يستقبل وفد فريق صناع الامل لبحث اقامة نشاطات شبابية
● القائد العام للقوات المسلحة السيد محمد شياع السوداني يترأس الاجتماع الدوري للمجلس الوزاري للأمن الوطني
● ميدفيديف مخاطبا ترامب: لسنا إسرائيل ولا إيران والإنذارات خطوة نحو حرب بيننا
● إياد بنيان يطرح نفسه مرشحا لرئاسة الاتحاد العراقي لكرة القدم
● وزير الثقافة والسياحة والآثار يترأس الاجتماع الثالث للجنة العليا لجائزة الإبداع العراقي

قيادات من ورق...بقلم رئيس اتحاد الصحفيين..مظفر عبدالمجيد

فرجال...news

تدهشنا الاسماء ونحن نرى بريقها وعلو شأنها في عصوراً قد مضت ،، ونسلم لو كنا في ذلك الزمان لما كانت لدينا هذه البهرجة في الوقت الحاضر فعندما نسمع باسم القائد الذي تولى منصب تلك الدولة تصيبنا الدهش لعلو شأنه واسمه صاحب الرنا …

وايضاً عندما نطلع على حقائق وكيف تم هزم تلك الدول او الإمبراطوريات الورقية نندهش من ضعف وهشاشة تلك الشعوب التي كانت تحكم بالحديد والنار …

وبالتالي فمن الطبيعي جدا أن ندرك كيف كانت تدار تلك الدول ومن قبل زيدا او عمرا ،، من القيادات السابقين فما كان دورهم في الحكم الذي لم يحافظوا عليه إلا من خلال التسلط والانتقام من شعوبهم بالزيت والحديد …

فلذلك ما زلنا نتامل ان نكون على استعداد تام لجميع الخطوات التي تعزز من قدرة القائد والشعب وحكومته بعدم الانجراف الى هاوية التخلي عن سيادة بلده اولاً وان يكون قوياً من خلالهم وفيهم فمن غير المعقول أن تزال الدولة من خلال شخص ضعيف يتحكم بها رغم عدم قادرته ان يكون قائدًا إذا لم يئازهٌ شعبه وهو المتصدي ومصدر قوة القائد …

فما حدث من قبل لبعض الدول التي كانت تحكم بقوة الحديد وظلمهم لشعوبهم وعدم اكتراثهم لبلدهم فكانت النتيجة عكسية بأن الشعب يعول على من يطيح بتلك القيادات فاصبحت بين ليلة وضحاها بين يدي أناس يقادون من الخارج

فهشاشة الدولة اصبحت بسبب القيادة الغير ناضجة سياسيا وعسكريا ونفسيا والذين كنا نعتبرهم قمة في الشجاعة والقوة وهم عبارة عن قيادات من ورق