● قبلة السياحة العالمية مدينة ((شنغسي)) الصينية..
● الزراعة النيابية تبحث مع معهد القانون الدولي سبل تشريع قوانين بيئية مستدامة..
● القبانچي : ما زالت مأساة غزة تناشد الضمير الإنساني الميت لدى المجتمع الدولي
● ترمب يامر بنشر غواصتين نوويتين ردا على "استفزاز" ميدفيديف..
● خطة إيران الذكية للتخلي عن "جي بي إس"....
● مدير عام معهد التطوير النيابي يستقبل وفد فريق صناع الامل لبحث اقامة نشاطات شبابية
● القائد العام للقوات المسلحة السيد محمد شياع السوداني يترأس الاجتماع الدوري للمجلس الوزاري للأمن الوطني
● ميدفيديف مخاطبا ترامب: لسنا إسرائيل ولا إيران والإنذارات خطوة نحو حرب بيننا
● إياد بنيان يطرح نفسه مرشحا لرئاسة الاتحاد العراقي لكرة القدم
● وزير الثقافة والسياحة والآثار يترأس الاجتماع الثالث للجنة العليا لجائزة الإبداع العراقي
● قبلة السياحة العالمية مدينة ((شنغسي)) الصينية..
● الزراعة النيابية تبحث مع معهد القانون الدولي سبل تشريع قوانين بيئية مستدامة..
● القبانچي : ما زالت مأساة غزة تناشد الضمير الإنساني الميت لدى المجتمع الدولي
● ترمب يامر بنشر غواصتين نوويتين ردا على "استفزاز" ميدفيديف..
● خطة إيران الذكية للتخلي عن "جي بي إس"....
● مدير عام معهد التطوير النيابي يستقبل وفد فريق صناع الامل لبحث اقامة نشاطات شبابية
● القائد العام للقوات المسلحة السيد محمد شياع السوداني يترأس الاجتماع الدوري للمجلس الوزاري للأمن الوطني
● ميدفيديف مخاطبا ترامب: لسنا إسرائيل ولا إيران والإنذارات خطوة نحو حرب بيننا
● إياد بنيان يطرح نفسه مرشحا لرئاسة الاتحاد العراقي لكرة القدم
● وزير الثقافة والسياحة والآثار يترأس الاجتماع الثالث للجنة العليا لجائزة الإبداع العراقي

الحُكونة : خور عبد الله بحاجة إلى قابلة مأذونة ..!!

🛑 فرجال... news بقلم الكاتب : صفاء الفريجي / البصرة
يبدو أن موضوع خور عبد الله لا يزال متعسراً لدى من يعرف أين وُلِد ، و لكن عقوله توقفت عن التفكير لإعادته إلى أحضان العراق .بعد ولادته كقضية سيادية ما زال يثير الجدل في الشارع العراقي .. لا سيما في البصرة .و بما أن العسر مستمر فنحن نبحث عن طبيب يعالج الموقف ، و يشفي جروح الشعب الذي لا يزال يدعو لعودة الخور إلى حضن العراق . و ربما يتوجه السؤال : من المعني بعدم عودة الخور رسمياً للعراق ..؟؟ و تكون إجابتي خاتمة لما سأكتبه .لقد أجمع الخبراء على أن ما نحن فيه ليس إلّا نتيجة مسار طويل من التنازلات ، و نحن نؤمن بأصحاب الخبرة و لكن لو كان لدى الكويت مستشارون ، من هذا النوع لكان قرار المحكمة الإتحادية مغايراً ، لأن تنفيذ إتفاقية خور عبد الله جاء قسراً و إجباراً على العراقيين ..!! هذا يعيد إلى الأذهان حقبة سياسية مضطربة ، و يجعل البلدين يعيشان في ظل قلق دائم .هذا الوضع قد يتكرر في حال الإصرار على منح الخور للكويت ، و هناك من يرى أن الحل يكمن في إعادة ترسيم الحدود الخاصة بخور عبد الله في دولة محايدة ، بحضور مختصين عالميين ، و تحت إشراف أممي ليُحسم الأمر وفق القوانين و الأعراف الدولية المعتمدة .و رغم هذا الطرح من بعض الخبراء ، ما زلنا كعراقيين نوجه رسالتنا للعالم بعد أن عجز القائمون على الحكومة العراقية الاتحادية عن إتخاذ موقف واضح .الحُكونة : خور عبد الله بحاجة إلى قابلة مأذونة ..!