● التيار الصدري وخريطة القوة في العراق..بين التأجيل والعودة المحتملة
● سعد الأوسي : نعيد للإعلام هيبته وللكلمة مسؤوليتها**
● د اياد علاوي يستقبل سفير المملكة المتحدة في العراق
● معا نمضي للانتخابات ولا خيار سوى الانتخابات
● النجف : إنقاذ حياة زائرة إيرانية بعد توقف قلبها لأكثر من 20 دقيقة في مدينة الصدر الطبية
● هيأة الإعلام والاتصالات واتحاد الكرة، يؤكدان في مؤتمر صحفي مشترك تنسيق الجهود وتكامل الأدوار لدعم المنتخب الوطني نحو المونديال
● هيأة الإعلام والاتصالات توجه المؤسسات الإعلامية بزيادة وتكثيف التغطيات الإعلامية الخاصة بالعيد الوطني العراقي، بما يواكب أهمية المناسبة ويعزز روح الانتماء والهوية الوطنية.
● الاحتلال يعترض أسطول الصمود الدولي لكسر حصار قطاع غزة ويباشر بالتحقيق
● السيد مقتدى الصدر… ذكاء يقظ وحنكة عالية _في درء الفتنة
● التيار الصدري وخريطة القوة في العراق..بين التأجيل والعودة المحتملة
● سعد الأوسي : نعيد للإعلام هيبته وللكلمة مسؤوليتها**
● د اياد علاوي يستقبل سفير المملكة المتحدة في العراق
● معا نمضي للانتخابات ولا خيار سوى الانتخابات
● النجف : إنقاذ حياة زائرة إيرانية بعد توقف قلبها لأكثر من 20 دقيقة في مدينة الصدر الطبية
● هيأة الإعلام والاتصالات واتحاد الكرة، يؤكدان في مؤتمر صحفي مشترك تنسيق الجهود وتكامل الأدوار لدعم المنتخب الوطني نحو المونديال
● هيأة الإعلام والاتصالات توجه المؤسسات الإعلامية بزيادة وتكثيف التغطيات الإعلامية الخاصة بالعيد الوطني العراقي، بما يواكب أهمية المناسبة ويعزز روح الانتماء والهوية الوطنية.
● الاحتلال يعترض أسطول الصمود الدولي لكسر حصار قطاع غزة ويباشر بالتحقيق
● السيد مقتدى الصدر… ذكاء يقظ وحنكة عالية _في درء الفتنة

مضيف آل الصدر الكرام في المنذرية يختتم ثلاثة عشر يومًا من العطاء الحسيني على الحدود العراقية الإيرانية

🛑فرجال... news

اختتمت مضيف ال الصدر في المنذرية ثلاثة عشر يوم من العطاء باستضافة الزوار من خارج البلاد...

حيث قال السيد ابراهيم الجابري : بفضل الله تعالى وبركة النهج المحمدي الأصيل، تشرفنا بخدمة زوار الإمام الحسين عليه السلام في مضيف آل الصدر بمنفذ المنذرية الحدودي على مدار ثلاثة عشر يومًا متواصلة، حيث استقبلنا جموع الزائرين القادمين من الجمهورية الإسلامية الإيرانية بكل حب وإكرام. كانت أيامًا مليئة بالإيمان والعطاء والمحبة والولاء لنهج سيد الشهداء عليه السلام.

هذا المضيف المبارك، الذي استمر في تقديم خدماته من الصباح الباكر وحتى ما بعد منتصف الليل، كان شاهدًا حيًا على الكرم العراقي وروح الإيمان التي غرستها مدرسة آل الصدر في أبنائها. وقد انتشرت هذه المضائف في جميع المنافذ الحدودية، لتكون محطات نور وخير لكل قاصد لزيارة الإمام الحسين عليه السلام من مختلف البلدان.

وفي ختام هذه الخدمة المباركة، أتقدم بالشكر والعرفان لسماحة السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله) الذي يستلهم خطى المرجع الشهيد السيد محمد صادق الصدر (قدس سره)، صاحب الفضل الكبير في إحياء مسيرة الأربعين الحسيني في أصعب الظروف، وغرس حب الخدمة الحسينية في النفوس حتى أصبحت جزءًا من هويتنا.

وأشكر أهالي ديالى الأكارم، أبناء التيار الوطني الشيعي، الذين ساهموا بإخلاص في خدمة زوار الإمام الحسين عليه السلام، مقدمين نموذجًا حقيقيًا للولاء والتضحية.

نسأل الله العلي القدير، بحق الحسين الشهيد وأهل بيته، أن يتقبل هذا العمل، ويوفقنا جميعًا لمواصلة المسير على درب الحق، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على محمد وآله الطاهرين.