● التيار الصدري وخريطة القوة في العراق..بين التأجيل والعودة المحتملة
● سعد الأوسي : نعيد للإعلام هيبته وللكلمة مسؤوليتها**
● د اياد علاوي يستقبل سفير المملكة المتحدة في العراق
● معا نمضي للانتخابات ولا خيار سوى الانتخابات
● النجف : إنقاذ حياة زائرة إيرانية بعد توقف قلبها لأكثر من 20 دقيقة في مدينة الصدر الطبية
● هيأة الإعلام والاتصالات واتحاد الكرة، يؤكدان في مؤتمر صحفي مشترك تنسيق الجهود وتكامل الأدوار لدعم المنتخب الوطني نحو المونديال
● هيأة الإعلام والاتصالات توجه المؤسسات الإعلامية بزيادة وتكثيف التغطيات الإعلامية الخاصة بالعيد الوطني العراقي، بما يواكب أهمية المناسبة ويعزز روح الانتماء والهوية الوطنية.
● الاحتلال يعترض أسطول الصمود الدولي لكسر حصار قطاع غزة ويباشر بالتحقيق
● السيد مقتدى الصدر… ذكاء يقظ وحنكة عالية _في درء الفتنة
● التيار الصدري وخريطة القوة في العراق..بين التأجيل والعودة المحتملة
● سعد الأوسي : نعيد للإعلام هيبته وللكلمة مسؤوليتها**
● د اياد علاوي يستقبل سفير المملكة المتحدة في العراق
● معا نمضي للانتخابات ولا خيار سوى الانتخابات
● النجف : إنقاذ حياة زائرة إيرانية بعد توقف قلبها لأكثر من 20 دقيقة في مدينة الصدر الطبية
● هيأة الإعلام والاتصالات واتحاد الكرة، يؤكدان في مؤتمر صحفي مشترك تنسيق الجهود وتكامل الأدوار لدعم المنتخب الوطني نحو المونديال
● هيأة الإعلام والاتصالات توجه المؤسسات الإعلامية بزيادة وتكثيف التغطيات الإعلامية الخاصة بالعيد الوطني العراقي، بما يواكب أهمية المناسبة ويعزز روح الانتماء والهوية الوطنية.
● الاحتلال يعترض أسطول الصمود الدولي لكسر حصار قطاع غزة ويباشر بالتحقيق
● السيد مقتدى الصدر… ذكاء يقظ وحنكة عالية _في درء الفتنة

الشاعر العراقي مرتضى التميمي يدون حرفه المكلوم عن سوريا بقصيدة شعرية

فرجال..news 

دون  الشاعر العراقي  مرتضى التميمي قصيدته عن الجراح السورية النازفة  مصورا مايجري فيها باللحن المنكسر  ،  ينزف بالدماء  ، معاتبا اللحن عن جودة الاداء  معبرا عنه بالمتنصل..... نترككم تستمتعون بعالم معاناة الشاعر والمه عن مايجري....

يا أيها اللحن ما هذا الذي انكسرا؟

ففي أغانيك يشدو النزفُ منهمرا

.

متى تنصّلتَ من أنغامنا أسَفاً؟

وعدت تسكب في أسماعنا وقَرَا

.

ماتت أغانيك في مصياف وانتحرت

كل الكماناتِ حتى ليلُهُ انتحرا

.

ماذا تريد ضباعُ التركِ من وطنٍ

الياسمين على جدرانه كبُرا؟

.

الآكلون لأكبادِ البلاد أتوا

ليأكلوا كبدَ السُمّارِ والسَمرا

.

الأزبكيّون؟..

من هم؟

كيف تقبلهم

هذي البلاد وتهدي جوعهم بشرا؟

.

ما للدمشقيِّ يخشى أن يعيش بلا

تاجٍ على رأسهِ مهما له ضمرا

.

أمشي على الساحل المذبوحِ محتسباً

تعانُقَ البحرِ بالدمِّ الذي ازدهرا

.

تغيّرَ الموجُ حتى الزرقةُ احتسرت

وها هو الأحمر القاني بها انتشرا

.

المشهدُ الآن أطفالٌ مقطعةٌ

وجثّةٌ أحرقت لما تجد حفَرا

.

المشهد الآن ضبعٌ جائعٌ نهمٌ

و طفلتان بلا شالٍ ليستترا

.

المشهد الآن شِعرٌ مات شاعرهُ

من عجزهِ كي يواري سوءة الشُعرا

#مرتضى_التميمي