● الرئيس الصيني يحث على دراسة واستيعاب آراء مستخدمي الإنترنت في صياغة الخطة الخمسية الـ 15
● من الصحن الحسيني الشريف هيأة الإعلام والاتصالات تعرض خطتها الشاملة لزيارة الأربعين
● فيلم ((الموت من أجل الحقوق)) يحقق أعلى ايرادات السينما الصينية بمليار يوان ويتصدر شباك التذاكر
● حماس تعلن استعدادها تسليم مساعدات للصليب الأحمر بهدف ايصالها إلى المحتجزين الإسرائيليين في غزة..
● رئيس الاتحاد العراقي بالملاكمة يفوز بعضوية الاتحاد الآسيوي
● وزارة الخارجية العراقية،تنفي صحة اسماء السفراء الجدد، وتؤكد ان المتداول غير صحيح
● مؤكداً على تنظيم ساحات نقل زائري الأربعين والمواكب الحسينية.. وزير الداخلية يترأس اجتماعاً لمناقشة عمل اللجنة الخدمية للزيارات المليونية
● قبلة السياحة العالمية مدينة ((شنغسي)) الصينية..
● الزراعة النيابية تبحث مع معهد القانون الدولي سبل تشريع قوانين بيئية مستدامة..
● القبانچي : ما زالت مأساة غزة تناشد الضمير الإنساني الميت لدى المجتمع الدولي
● الرئيس الصيني يحث على دراسة واستيعاب آراء مستخدمي الإنترنت في صياغة الخطة الخمسية الـ 15
● من الصحن الحسيني الشريف هيأة الإعلام والاتصالات تعرض خطتها الشاملة لزيارة الأربعين
● فيلم ((الموت من أجل الحقوق)) يحقق أعلى ايرادات السينما الصينية بمليار يوان ويتصدر شباك التذاكر
● حماس تعلن استعدادها تسليم مساعدات للصليب الأحمر بهدف ايصالها إلى المحتجزين الإسرائيليين في غزة..
● رئيس الاتحاد العراقي بالملاكمة يفوز بعضوية الاتحاد الآسيوي
● وزارة الخارجية العراقية،تنفي صحة اسماء السفراء الجدد، وتؤكد ان المتداول غير صحيح
● مؤكداً على تنظيم ساحات نقل زائري الأربعين والمواكب الحسينية.. وزير الداخلية يترأس اجتماعاً لمناقشة عمل اللجنة الخدمية للزيارات المليونية
● قبلة السياحة العالمية مدينة ((شنغسي)) الصينية..
● الزراعة النيابية تبحث مع معهد القانون الدولي سبل تشريع قوانين بيئية مستدامة..
● القبانچي : ما زالت مأساة غزة تناشد الضمير الإنساني الميت لدى المجتمع الدولي

الشاعر العراقي مرتضى التميمي يدون حرفه المكلوم عن سوريا بقصيدة شعرية

فرجال..news 

دون  الشاعر العراقي  مرتضى التميمي قصيدته عن الجراح السورية النازفة  مصورا مايجري فيها باللحن المنكسر  ،  ينزف بالدماء  ، معاتبا اللحن عن جودة الاداء  معبرا عنه بالمتنصل..... نترككم تستمتعون بعالم معاناة الشاعر والمه عن مايجري....

يا أيها اللحن ما هذا الذي انكسرا؟

ففي أغانيك يشدو النزفُ منهمرا

.

متى تنصّلتَ من أنغامنا أسَفاً؟

وعدت تسكب في أسماعنا وقَرَا

.

ماتت أغانيك في مصياف وانتحرت

كل الكماناتِ حتى ليلُهُ انتحرا

.

ماذا تريد ضباعُ التركِ من وطنٍ

الياسمين على جدرانه كبُرا؟

.

الآكلون لأكبادِ البلاد أتوا

ليأكلوا كبدَ السُمّارِ والسَمرا

.

الأزبكيّون؟..

من هم؟

كيف تقبلهم

هذي البلاد وتهدي جوعهم بشرا؟

.

ما للدمشقيِّ يخشى أن يعيش بلا

تاجٍ على رأسهِ مهما له ضمرا

.

أمشي على الساحل المذبوحِ محتسباً

تعانُقَ البحرِ بالدمِّ الذي ازدهرا

.

تغيّرَ الموجُ حتى الزرقةُ احتسرت

وها هو الأحمر القاني بها انتشرا

.

المشهدُ الآن أطفالٌ مقطعةٌ

وجثّةٌ أحرقت لما تجد حفَرا

.

المشهد الآن ضبعٌ جائعٌ نهمٌ

و طفلتان بلا شالٍ ليستترا

.

المشهد الآن شِعرٌ مات شاعرهُ

من عجزهِ كي يواري سوءة الشُعرا

#مرتضى_التميمي