● قبلة السياحة العالمية مدينة ((شنغسي)) الصينية..
● الزراعة النيابية تبحث مع معهد القانون الدولي سبل تشريع قوانين بيئية مستدامة..
● القبانچي : ما زالت مأساة غزة تناشد الضمير الإنساني الميت لدى المجتمع الدولي
● ترمب يامر بنشر غواصتين نوويتين ردا على "استفزاز" ميدفيديف..
● خطة إيران الذكية للتخلي عن "جي بي إس"....
● مدير عام معهد التطوير النيابي يستقبل وفد فريق صناع الامل لبحث اقامة نشاطات شبابية
● القائد العام للقوات المسلحة السيد محمد شياع السوداني يترأس الاجتماع الدوري للمجلس الوزاري للأمن الوطني
● ميدفيديف مخاطبا ترامب: لسنا إسرائيل ولا إيران والإنذارات خطوة نحو حرب بيننا
● إياد بنيان يطرح نفسه مرشحا لرئاسة الاتحاد العراقي لكرة القدم
● وزير الثقافة والسياحة والآثار يترأس الاجتماع الثالث للجنة العليا لجائزة الإبداع العراقي
● قبلة السياحة العالمية مدينة ((شنغسي)) الصينية..
● الزراعة النيابية تبحث مع معهد القانون الدولي سبل تشريع قوانين بيئية مستدامة..
● القبانچي : ما زالت مأساة غزة تناشد الضمير الإنساني الميت لدى المجتمع الدولي
● ترمب يامر بنشر غواصتين نوويتين ردا على "استفزاز" ميدفيديف..
● خطة إيران الذكية للتخلي عن "جي بي إس"....
● مدير عام معهد التطوير النيابي يستقبل وفد فريق صناع الامل لبحث اقامة نشاطات شبابية
● القائد العام للقوات المسلحة السيد محمد شياع السوداني يترأس الاجتماع الدوري للمجلس الوزاري للأمن الوطني
● ميدفيديف مخاطبا ترامب: لسنا إسرائيل ولا إيران والإنذارات خطوة نحو حرب بيننا
● إياد بنيان يطرح نفسه مرشحا لرئاسة الاتحاد العراقي لكرة القدم
● وزير الثقافة والسياحة والآثار يترأس الاجتماع الثالث للجنة العليا لجائزة الإبداع العراقي

مصطلح ((الهتلية ))بقلم المفكر عصام الصميدعي

فرجال..news

الهتلية //؟

مصطلح عامي مأخوذ من التراث العثماني كمصطلح السيبندية ومجمل ذلك يطلق على اشخاص عملوا بالجندرمه عند الولاة العثمانيين في رقابة لكن كانوا فسده مرتشين .

وتطور هذا المصطلح ليصبح مؤشر لكل منحرف ..ومايطلق بالعامية

((ابن شارع)) و((النصاب)) و((محتال)) عند العراقيين حتى يطلق عليه هذا فرد بجمله … هذا واحد هتلي … ولنتصور اليوم واقعنا الاجتماعي والسياسي ومن يحكمنا الذين نهبوا البلد وتقاسموا ثرواته مع المحتل ومزقوا النسيج الاجتماعي باشاعة الطائفية والعرقية والعشائرية واسسوا قواعد لهم على شكل عصابات لنهب المال العام باسم أحزاب ليس لها برامج لإدارة الدوله واستثمروا قوت الشعب بحجه الخصخصة وسيطروا على مقدراته المالية ببنوك أهلية وجعلوا الإعلام أداة لخداع العقل البسيط واستغلوا العواطف الدينية لتلهيه الشارع واستحدثوا بينهم المناكفات والمشاحنات لتقسم المناصب بعد أن يتم تقسيم الأرباح بينهم . أما الدين فحدث بلا حرج هو اليوم سلفي تكفيري صهيوني أو دين قافل على معتقدات باليه ليس لها دخل بالواقع .ومن هنا جاء التصور بعودة الهتليه العثمانية التي عاثت في الأرض فسادا ...

فلا رقيب ولا حسيب والشعب مغلوب على امره قد نوم وغيب في السبات بعد أن عرضوا كل ممتلكاته للبيع والغريب بالأمر الكل يتكلم بالاخلاق والوطنية ولكن الواقع ان الكتل السياسية حولت البلد إلى سوق مباح للقاصي والداني … فهل نصحوا … حسبنا الله ونعم الوكيل…