● الرئيس الصيني يحث على دراسة واستيعاب آراء مستخدمي الإنترنت في صياغة الخطة الخمسية الـ 15
● من الصحن الحسيني الشريف هيأة الإعلام والاتصالات تعرض خطتها الشاملة لزيارة الأربعين
● فيلم ((الموت من أجل الحقوق)) يحقق أعلى ايرادات السينما الصينية بمليار يوان ويتصدر شباك التذاكر
● حماس تعلن استعدادها تسليم مساعدات للصليب الأحمر بهدف ايصالها إلى المحتجزين الإسرائيليين في غزة..
● رئيس الاتحاد العراقي بالملاكمة يفوز بعضوية الاتحاد الآسيوي
● وزارة الخارجية العراقية،تنفي صحة اسماء السفراء الجدد، وتؤكد ان المتداول غير صحيح
● مؤكداً على تنظيم ساحات نقل زائري الأربعين والمواكب الحسينية.. وزير الداخلية يترأس اجتماعاً لمناقشة عمل اللجنة الخدمية للزيارات المليونية
● قبلة السياحة العالمية مدينة ((شنغسي)) الصينية..
● الزراعة النيابية تبحث مع معهد القانون الدولي سبل تشريع قوانين بيئية مستدامة..
● القبانچي : ما زالت مأساة غزة تناشد الضمير الإنساني الميت لدى المجتمع الدولي
● الرئيس الصيني يحث على دراسة واستيعاب آراء مستخدمي الإنترنت في صياغة الخطة الخمسية الـ 15
● من الصحن الحسيني الشريف هيأة الإعلام والاتصالات تعرض خطتها الشاملة لزيارة الأربعين
● فيلم ((الموت من أجل الحقوق)) يحقق أعلى ايرادات السينما الصينية بمليار يوان ويتصدر شباك التذاكر
● حماس تعلن استعدادها تسليم مساعدات للصليب الأحمر بهدف ايصالها إلى المحتجزين الإسرائيليين في غزة..
● رئيس الاتحاد العراقي بالملاكمة يفوز بعضوية الاتحاد الآسيوي
● وزارة الخارجية العراقية،تنفي صحة اسماء السفراء الجدد، وتؤكد ان المتداول غير صحيح
● مؤكداً على تنظيم ساحات نقل زائري الأربعين والمواكب الحسينية.. وزير الداخلية يترأس اجتماعاً لمناقشة عمل اللجنة الخدمية للزيارات المليونية
● قبلة السياحة العالمية مدينة ((شنغسي)) الصينية..
● الزراعة النيابية تبحث مع معهد القانون الدولي سبل تشريع قوانين بيئية مستدامة..
● القبانچي : ما زالت مأساة غزة تناشد الضمير الإنساني الميت لدى المجتمع الدولي

باطن السياسة في العراق...

فرجال..news

باطن السياسة في العراق

الكاتب : عصام الصميدعي

—————————————

كلنا نعرف بأن تاريخ العراق قد اشتهر بالغدر والخيانة وهي الميزة التي تطفوا على كل المراحل من الأزمان فقدرت التحمور بالشخصية عند اغلب العراقيين تجعل البلد متفوق على العالم بميزة النفاق والاحتكام إلى التهيكل مع الواقع لكن مع كل هذا تجد في هذا البلد رمزية خلقية تفوق الوصف ملتزمة بقيم السماء تمتلك الشهامة والمروءة  والغيرة  ،  لأنهم وجدوا في ال بيت الرسول اسوتا حسنه . وهي أكثر تضحيه وفداء وتقارب أن تكون هي الحامي على بقاء العراق وعلى مدى الأجيال …

واليوم واقعنا الحالي وما تملي علينا هموم الواقع من التخندق السياسي الإقليمي  والطائفي  ، والذي يطفوا عليه سيطرت الصهيونية العالمية على المنطقة،

حيث أصبح العرب والأتراك هم مكملين للمحور الصهيوني العالمي . فجعل العرب من اتباع المذهب السني إضافة إلى الأكراد يجدون أنفسهم في بودقة التحالف مع الطموحات الصهيونية العالميةالعربية بالمنطقة …

ومن هنا جاء التصور بأن المناطق العربية ومن خلال تاريخها العاثر لا تجد حرج بأن تكون مطبعة مع الغزات الطامعين باعتبار الذله والإهانة مترسخه فيهم وهذا يعود إلى طباعهم المستورثة  ودينهم الذي ابتكروه بمبرر إطاعة ولي الأمر بعد أن نسفوا في عقولهم الاسلام المحمدي …

واليوم يجد المواطن الشريف في العراق نفسه في حيره من أمره بخصوص مستقبل البلاد وبالأخص ما يخص الانتخابات القادمة التي يخطط لها دوليا لجر العراق الى حاضنة التطبيع الصهيوني ورسم خطوط الديانه الإبراهمية في العراق بعد أن استلموا الضوء الأخضر من اغلب سياسي أهل السنه العرب والاكراد وبعض الشيعة .

وما يبيت من عزوف شيعة العراق على صناديق الاقتراح بسبب الفساد ستكون الأغلبية للسنه والكرد المتصهينين بالمراكز العليا . وان اشتركوا الشيعة بالانتخابات ستكون بادره خير للفسدة للبقاء في مركز السلطة وهنا نقف .. اي الحلول التي ستكون أكثر و ضحوا لخدمة العراق..

العزوف ام المشاركة وهذا سوف نتركه للأيام القادمة لمعرفة ماذا يبيت في دهاليز السياسة الخبيثه .. علما أن القواعد الشريفة في الساحة العراقية السياسية قد تكون مغيبه لأنها لا تملك ركائز الإعلام والمال وليس لديها تجمعات حقيقية تطرح برامجها للعامة ناهيك عدم وجود رمزية فاضله تستطيع كسب الناس لأهدافها الوطنية …. عصام الصميدعي