● التيار الصدري وخريطة القوة في العراق..بين التأجيل والعودة المحتملة
● سعد الأوسي : نعيد للإعلام هيبته وللكلمة مسؤوليتها**
● د اياد علاوي يستقبل سفير المملكة المتحدة في العراق
● معا نمضي للانتخابات ولا خيار سوى الانتخابات
● النجف : إنقاذ حياة زائرة إيرانية بعد توقف قلبها لأكثر من 20 دقيقة في مدينة الصدر الطبية
● هيأة الإعلام والاتصالات واتحاد الكرة، يؤكدان في مؤتمر صحفي مشترك تنسيق الجهود وتكامل الأدوار لدعم المنتخب الوطني نحو المونديال
● هيأة الإعلام والاتصالات توجه المؤسسات الإعلامية بزيادة وتكثيف التغطيات الإعلامية الخاصة بالعيد الوطني العراقي، بما يواكب أهمية المناسبة ويعزز روح الانتماء والهوية الوطنية.
● الاحتلال يعترض أسطول الصمود الدولي لكسر حصار قطاع غزة ويباشر بالتحقيق
● السيد مقتدى الصدر… ذكاء يقظ وحنكة عالية _في درء الفتنة
● التيار الصدري وخريطة القوة في العراق..بين التأجيل والعودة المحتملة
● سعد الأوسي : نعيد للإعلام هيبته وللكلمة مسؤوليتها**
● د اياد علاوي يستقبل سفير المملكة المتحدة في العراق
● معا نمضي للانتخابات ولا خيار سوى الانتخابات
● النجف : إنقاذ حياة زائرة إيرانية بعد توقف قلبها لأكثر من 20 دقيقة في مدينة الصدر الطبية
● هيأة الإعلام والاتصالات واتحاد الكرة، يؤكدان في مؤتمر صحفي مشترك تنسيق الجهود وتكامل الأدوار لدعم المنتخب الوطني نحو المونديال
● هيأة الإعلام والاتصالات توجه المؤسسات الإعلامية بزيادة وتكثيف التغطيات الإعلامية الخاصة بالعيد الوطني العراقي، بما يواكب أهمية المناسبة ويعزز روح الانتماء والهوية الوطنية.
● الاحتلال يعترض أسطول الصمود الدولي لكسر حصار قطاع غزة ويباشر بالتحقيق
● السيد مقتدى الصدر… ذكاء يقظ وحنكة عالية _في درء الفتنة

باطن السياسة في العراق...

فرجال..news

باطن السياسة في العراق

الكاتب : عصام الصميدعي

—————————————

كلنا نعرف بأن تاريخ العراق قد اشتهر بالغدر والخيانة وهي الميزة التي تطفوا على كل المراحل من الأزمان فقدرت التحمور بالشخصية عند اغلب العراقيين تجعل البلد متفوق على العالم بميزة النفاق والاحتكام إلى التهيكل مع الواقع لكن مع كل هذا تجد في هذا البلد رمزية خلقية تفوق الوصف ملتزمة بقيم السماء تمتلك الشهامة والمروءة  والغيرة  ،  لأنهم وجدوا في ال بيت الرسول اسوتا حسنه . وهي أكثر تضحيه وفداء وتقارب أن تكون هي الحامي على بقاء العراق وعلى مدى الأجيال …

واليوم واقعنا الحالي وما تملي علينا هموم الواقع من التخندق السياسي الإقليمي  والطائفي  ، والذي يطفوا عليه سيطرت الصهيونية العالمية على المنطقة،

حيث أصبح العرب والأتراك هم مكملين للمحور الصهيوني العالمي . فجعل العرب من اتباع المذهب السني إضافة إلى الأكراد يجدون أنفسهم في بودقة التحالف مع الطموحات الصهيونية العالميةالعربية بالمنطقة …

ومن هنا جاء التصور بأن المناطق العربية ومن خلال تاريخها العاثر لا تجد حرج بأن تكون مطبعة مع الغزات الطامعين باعتبار الذله والإهانة مترسخه فيهم وهذا يعود إلى طباعهم المستورثة  ودينهم الذي ابتكروه بمبرر إطاعة ولي الأمر بعد أن نسفوا في عقولهم الاسلام المحمدي …

واليوم يجد المواطن الشريف في العراق نفسه في حيره من أمره بخصوص مستقبل البلاد وبالأخص ما يخص الانتخابات القادمة التي يخطط لها دوليا لجر العراق الى حاضنة التطبيع الصهيوني ورسم خطوط الديانه الإبراهمية في العراق بعد أن استلموا الضوء الأخضر من اغلب سياسي أهل السنه العرب والاكراد وبعض الشيعة .

وما يبيت من عزوف شيعة العراق على صناديق الاقتراح بسبب الفساد ستكون الأغلبية للسنه والكرد المتصهينين بالمراكز العليا . وان اشتركوا الشيعة بالانتخابات ستكون بادره خير للفسدة للبقاء في مركز السلطة وهنا نقف .. اي الحلول التي ستكون أكثر و ضحوا لخدمة العراق..

العزوف ام المشاركة وهذا سوف نتركه للأيام القادمة لمعرفة ماذا يبيت في دهاليز السياسة الخبيثه .. علما أن القواعد الشريفة في الساحة العراقية السياسية قد تكون مغيبه لأنها لا تملك ركائز الإعلام والمال وليس لديها تجمعات حقيقية تطرح برامجها للعامة ناهيك عدم وجود رمزية فاضله تستطيع كسب الناس لأهدافها الوطنية …. عصام الصميدعي