● التيار الصدري وخريطة القوة في العراق..بين التأجيل والعودة المحتملة
● سعد الأوسي : نعيد للإعلام هيبته وللكلمة مسؤوليتها**
● د اياد علاوي يستقبل سفير المملكة المتحدة في العراق
● معا نمضي للانتخابات ولا خيار سوى الانتخابات
● النجف : إنقاذ حياة زائرة إيرانية بعد توقف قلبها لأكثر من 20 دقيقة في مدينة الصدر الطبية
● هيأة الإعلام والاتصالات واتحاد الكرة، يؤكدان في مؤتمر صحفي مشترك تنسيق الجهود وتكامل الأدوار لدعم المنتخب الوطني نحو المونديال
● هيأة الإعلام والاتصالات توجه المؤسسات الإعلامية بزيادة وتكثيف التغطيات الإعلامية الخاصة بالعيد الوطني العراقي، بما يواكب أهمية المناسبة ويعزز روح الانتماء والهوية الوطنية.
● الاحتلال يعترض أسطول الصمود الدولي لكسر حصار قطاع غزة ويباشر بالتحقيق
● السيد مقتدى الصدر… ذكاء يقظ وحنكة عالية _في درء الفتنة
● التيار الصدري وخريطة القوة في العراق..بين التأجيل والعودة المحتملة
● سعد الأوسي : نعيد للإعلام هيبته وللكلمة مسؤوليتها**
● د اياد علاوي يستقبل سفير المملكة المتحدة في العراق
● معا نمضي للانتخابات ولا خيار سوى الانتخابات
● النجف : إنقاذ حياة زائرة إيرانية بعد توقف قلبها لأكثر من 20 دقيقة في مدينة الصدر الطبية
● هيأة الإعلام والاتصالات واتحاد الكرة، يؤكدان في مؤتمر صحفي مشترك تنسيق الجهود وتكامل الأدوار لدعم المنتخب الوطني نحو المونديال
● هيأة الإعلام والاتصالات توجه المؤسسات الإعلامية بزيادة وتكثيف التغطيات الإعلامية الخاصة بالعيد الوطني العراقي، بما يواكب أهمية المناسبة ويعزز روح الانتماء والهوية الوطنية.
● الاحتلال يعترض أسطول الصمود الدولي لكسر حصار قطاع غزة ويباشر بالتحقيق
● السيد مقتدى الصدر… ذكاء يقظ وحنكة عالية _في درء الفتنة

من أرض الحجيج.. المسعودي يرتدي وشاح الريادة بإسم العراق

فرجال news 

بغداد/ فرجال.. يشرق العراق بابنائه من قلب المحن ليكتب على صعيد الحج ملحمة جديدة، تفوح منها رائحة الكرامة وتسطع فيها شمس الفخر.
حيث تتزاحم في الحجيج الوفود وتتنافس البعثات، رفرفت راية العراق عاليًا، حين حصدت بعثته وللعام الثالث على التوالي جائزة “لبيتم” الكبرى، كأرفع بعثةٍ حج إسلامية بالتقييم والمعايير.
وما بين طواف الحجيج حول الكعبة، برزت قيادة الشيخ سامي المسعودي، لا كإداريّ بيروقراطي، بل كصانع أمل، قاد بعثته بثقة وعزيمة، وانطلق بها إلى منصة التتويج.
بهذا الإنجاز، لم يكن العراق مجرد مشارك في موسم عبادي، بل كان شاهقًا في سماء التنسيق، والالتزام بالمعايير، ورمزًا يُحتذى به أمام أعين أمةٍ مترامية الأطراف.
وإن كانت هذه الجائزة مجرّد درعٍ بين يدي الشيخ المسعودي، فإن معناها أكبر من ذلك بكثير: إنّها وثيقة عبور جديدة لوجه العراق النقي، وجسر ثقةٍ نحو المستقبل.
العراق لا يريد أن يظل في زاوية التلقي، بل في مركز الفعل، حيث تُصنع الصورة وتُعاد كتابة السيرة.
ما نأمله اليوم، أن تتّسع هذه الايجابية لتشمل كل مفاصل الدولة، وأن يتّخذ المسؤولون من المسعودي نموذجًا لرسم وجه الوطن في عيون العالم