● التيار الصدري وخريطة القوة في العراق..بين التأجيل والعودة المحتملة
● سعد الأوسي : نعيد للإعلام هيبته وللكلمة مسؤوليتها**
● د اياد علاوي يستقبل سفير المملكة المتحدة في العراق
● معا نمضي للانتخابات ولا خيار سوى الانتخابات
● النجف : إنقاذ حياة زائرة إيرانية بعد توقف قلبها لأكثر من 20 دقيقة في مدينة الصدر الطبية
● هيأة الإعلام والاتصالات واتحاد الكرة، يؤكدان في مؤتمر صحفي مشترك تنسيق الجهود وتكامل الأدوار لدعم المنتخب الوطني نحو المونديال
● هيأة الإعلام والاتصالات توجه المؤسسات الإعلامية بزيادة وتكثيف التغطيات الإعلامية الخاصة بالعيد الوطني العراقي، بما يواكب أهمية المناسبة ويعزز روح الانتماء والهوية الوطنية.
● الاحتلال يعترض أسطول الصمود الدولي لكسر حصار قطاع غزة ويباشر بالتحقيق
● السيد مقتدى الصدر… ذكاء يقظ وحنكة عالية _في درء الفتنة
● التيار الصدري وخريطة القوة في العراق..بين التأجيل والعودة المحتملة
● سعد الأوسي : نعيد للإعلام هيبته وللكلمة مسؤوليتها**
● د اياد علاوي يستقبل سفير المملكة المتحدة في العراق
● معا نمضي للانتخابات ولا خيار سوى الانتخابات
● النجف : إنقاذ حياة زائرة إيرانية بعد توقف قلبها لأكثر من 20 دقيقة في مدينة الصدر الطبية
● هيأة الإعلام والاتصالات واتحاد الكرة، يؤكدان في مؤتمر صحفي مشترك تنسيق الجهود وتكامل الأدوار لدعم المنتخب الوطني نحو المونديال
● هيأة الإعلام والاتصالات توجه المؤسسات الإعلامية بزيادة وتكثيف التغطيات الإعلامية الخاصة بالعيد الوطني العراقي، بما يواكب أهمية المناسبة ويعزز روح الانتماء والهوية الوطنية.
● الاحتلال يعترض أسطول الصمود الدولي لكسر حصار قطاع غزة ويباشر بالتحقيق
● السيد مقتدى الصدر… ذكاء يقظ وحنكة عالية _في درء الفتنة

الأبطال الحقيقيون

فرجال news..بقلم الكاتب المصري سمير القاضي.. 
ـ صار نجوم الفن والرياضة فى دائرة الضوء، وصار حلم كل فتى أن يصير نجمًا فى أى مجال من هذه المجالات الترفيهية التى يعتقد أنها ستفتح له أبواب الشهرة والثراء السريع.
ـ وعندما يحرز لاعب هدفا يحقق به الفوز على الفريق المنافس فإنه يوصف بأنه البطل الذى استطاع أن يسعد ملايين المشجعين، وتنهال عليه الهدايا والمكافآت السخية من بعض رجال الأعمال.
ـ ولكن أبطالنا الحقيقيين هم رجال الجيش والشرطة الذين يفتدون الوطن بأرواحهم، وكذلك بعض شهداء الواجب من المدنيين الذين يقدمون للوطن خدمات جليلة، وبعضهم يبذل روحه فى ميدان الشرف.
ـ مثل السائق (خالد شوقى) الذى كان يقود سيارة تحمل مواد بترولية وفوجئ باشتعال النار فيها وهى فى محطة التزود بالوقود، فجازف بحياته ولم يتردد، وقاد السيارة بعيدا عن المحطة وعن الكتلة السكنية، وأنقذ المنطقة من كارثة مروعة ولكنه تأثر بالنيران ونقل إلى المستشفى حيث لفظ أنفاسه الأخيرة.
ـ وقد كانت لفتة كريمة من بعض رجال الأعمال الذين قدموا مكافآت مالية لأبناء السائق الشهيد.
ـ ونأمل أن يحظى أفراد أسرته برعاية متكاملة ويعفى أبناؤه من المصروفات الدراسية فى كل مراحل التعليم، ويتم استخراج اشتراكات مجانية لهم لجميع وسائل المواصلات.
د. سمير القاضىـي ـ عضو نقابة اتحاد الكتاب