● قبلة السياحة العالمية مدينة ((شنغسي)) الصينية..
● الزراعة النيابية تبحث مع معهد القانون الدولي سبل تشريع قوانين بيئية مستدامة..
● القبانچي : ما زالت مأساة غزة تناشد الضمير الإنساني الميت لدى المجتمع الدولي
● ترمب يامر بنشر غواصتين نوويتين ردا على "استفزاز" ميدفيديف..
● خطة إيران الذكية للتخلي عن "جي بي إس"....
● مدير عام معهد التطوير النيابي يستقبل وفد فريق صناع الامل لبحث اقامة نشاطات شبابية
● القائد العام للقوات المسلحة السيد محمد شياع السوداني يترأس الاجتماع الدوري للمجلس الوزاري للأمن الوطني
● ميدفيديف مخاطبا ترامب: لسنا إسرائيل ولا إيران والإنذارات خطوة نحو حرب بيننا
● إياد بنيان يطرح نفسه مرشحا لرئاسة الاتحاد العراقي لكرة القدم
● وزير الثقافة والسياحة والآثار يترأس الاجتماع الثالث للجنة العليا لجائزة الإبداع العراقي
● قبلة السياحة العالمية مدينة ((شنغسي)) الصينية..
● الزراعة النيابية تبحث مع معهد القانون الدولي سبل تشريع قوانين بيئية مستدامة..
● القبانچي : ما زالت مأساة غزة تناشد الضمير الإنساني الميت لدى المجتمع الدولي
● ترمب يامر بنشر غواصتين نوويتين ردا على "استفزاز" ميدفيديف..
● خطة إيران الذكية للتخلي عن "جي بي إس"....
● مدير عام معهد التطوير النيابي يستقبل وفد فريق صناع الامل لبحث اقامة نشاطات شبابية
● القائد العام للقوات المسلحة السيد محمد شياع السوداني يترأس الاجتماع الدوري للمجلس الوزاري للأمن الوطني
● ميدفيديف مخاطبا ترامب: لسنا إسرائيل ولا إيران والإنذارات خطوة نحو حرب بيننا
● إياد بنيان يطرح نفسه مرشحا لرئاسة الاتحاد العراقي لكرة القدم
● وزير الثقافة والسياحة والآثار يترأس الاجتماع الثالث للجنة العليا لجائزة الإبداع العراقي

حرائق متكرّرة في العراق وسط غياب تجهيزات السلامة: من يتحمّل المسؤولية؟

🛑 فرجال... news 

 بـ قلم :علي المالكي


في ظلّ ارتفاع درجات الحرارة، وانقطاع التيار الكهربائي، ونقص المياه في أغلب المناطق، تتوالى حوادث الحرائق في عدد من محافظات العراق، مما يثير القلق لدى المواطنين ويدفع إلى التساؤل عن أسباب هذا التصاعد المفاجئ.
فبعد فاجعة ‘‘هايبر ماركت‘‘ في الكوت، تلتها حادثة حريق في شارع الرسول بالنجف الأشرف، ثم وقع صباح اليوم حادث آخر في منطقة جميلة ببغداد داخل مجمّع تجاري. وهنا يُطرح السؤال: هل هي حرائق مفتعلة؟ أم نتيجة تقصير الجهات الرقابية؟ أم أنها حوادث عرضية تتكرّر بسبب الإهمال؟
ما يزيد من خطورة الوضع هو أن أغلب المباني المتضرّرة غير مجهّزة بنظام طوارئ أو حتى بمعدّات إطفاء أساسية، مما يؤدي إلى تضاعف الخسائر وتكرار الحوادث.
هذه التساؤلات وغيرها باتت تنتظر إجابة واضحة من الجهات المعنيّة، وسط مطالبات شعبية بفتح تحقيقات عاجلة ومحاسبة المسؤولين عن الإهمال، سواء في الرقابة أو في تجهيز البُنية التحتية بوسائل السلامة اللازمة.
ووفق ما نُقل، فإن أغلب المباني التي اندلعت فيها الحرائق غير خاضعة لترخيص أو إجازات بناء، ما يكشف تقصير الجهات المعنيّة، وطمع بعض التجّار واستهانتهم بأرواح الناس.
في العراق، كلّ شيء أغلى من الإنسان