● قبلة السياحة العالمية مدينة ((شنغسي)) الصينية..
● الزراعة النيابية تبحث مع معهد القانون الدولي سبل تشريع قوانين بيئية مستدامة..
● القبانچي : ما زالت مأساة غزة تناشد الضمير الإنساني الميت لدى المجتمع الدولي
● ترمب يامر بنشر غواصتين نوويتين ردا على "استفزاز" ميدفيديف..
● خطة إيران الذكية للتخلي عن "جي بي إس"....
● مدير عام معهد التطوير النيابي يستقبل وفد فريق صناع الامل لبحث اقامة نشاطات شبابية
● القائد العام للقوات المسلحة السيد محمد شياع السوداني يترأس الاجتماع الدوري للمجلس الوزاري للأمن الوطني
● ميدفيديف مخاطبا ترامب: لسنا إسرائيل ولا إيران والإنذارات خطوة نحو حرب بيننا
● إياد بنيان يطرح نفسه مرشحا لرئاسة الاتحاد العراقي لكرة القدم
● وزير الثقافة والسياحة والآثار يترأس الاجتماع الثالث للجنة العليا لجائزة الإبداع العراقي
● قبلة السياحة العالمية مدينة ((شنغسي)) الصينية..
● الزراعة النيابية تبحث مع معهد القانون الدولي سبل تشريع قوانين بيئية مستدامة..
● القبانچي : ما زالت مأساة غزة تناشد الضمير الإنساني الميت لدى المجتمع الدولي
● ترمب يامر بنشر غواصتين نوويتين ردا على "استفزاز" ميدفيديف..
● خطة إيران الذكية للتخلي عن "جي بي إس"....
● مدير عام معهد التطوير النيابي يستقبل وفد فريق صناع الامل لبحث اقامة نشاطات شبابية
● القائد العام للقوات المسلحة السيد محمد شياع السوداني يترأس الاجتماع الدوري للمجلس الوزاري للأمن الوطني
● ميدفيديف مخاطبا ترامب: لسنا إسرائيل ولا إيران والإنذارات خطوة نحو حرب بيننا
● إياد بنيان يطرح نفسه مرشحا لرئاسة الاتحاد العراقي لكرة القدم
● وزير الثقافة والسياحة والآثار يترأس الاجتماع الثالث للجنة العليا لجائزة الإبداع العراقي

من يطالب بحل الحشد يطالب بتدمير العراق.

🛑 فرجال... news

بقلم/حسن يونس العقابي.

إضعاف العراق سياسيًا و عسكريًا و اقتصاديا يبدأ من حل الحشد الشعبي الذي يقف حجر عثرة امام تنفيذ مشروع الشام الجديد التطبيعي، علما حكومة رئيس الوزراء السوداني تعمل على تنفيذ ما هو مخطط لابناء مدينة صناعية للاردن ومد الأنبوب النفطي وعمل مصافي للاردن ومعامل بتروكيمياويات لمصر وتسليم ميناء الفاو للامارات وترسيم الحدود مع الكويت ما بعد الدعامة 162 ليكون العراق خارج مجاله البحري ، ماهو الا قبول بالمشروع التطبيعي كل هذه يحصل بسبب مغانم السلطة واغلب زعماء العراق غير معنيين بما مخطط لنا او هم غير مدركين خطورة الوضع الحالي، بوجود مؤامرة خبيثة من قبل امريكا وعملاء الداخل من اجل تفعيل المخططات المبيتة للعراق، بعد سقوط النظام السوري و مقتل سيد المق اومة نصر الله ، فتح الباب لتنفيذ حلم اليهود والذي بدأ في الكشف عنه في مطلب زعيم الدروز حميد الهجري الوقح هؤلاء عملاء الكيان من اجل تفعيل ممر داوود التاريخي الذي سيكون العراق الدولة الاضعف اذا تم تطبيقه حتما سيتم تفكيك العراق الى ثلاثة دويلات متصارعة على المغانم وتجريد العراق من ثلاثة امور اساسية في بقاء العراق كيان له مقومات الدولة والتي هي ممثلة في قوات الحشد الشعبي الذي لا يخون لان بعض قادة الدفاع والداخلية أثبتت التجارب انها ضعيفة امام التحديات الصعبة التي تحيط بالعراق لان حروب العقائد تحتاج رجال يفضلون الموت على الراتب . ثانيا المساحة البحرية والتي تعتبر القوة الاساسية للاقتصاد العراقي بعد ترسيم الحدود سيكون العراق خارج المجال البحري وبعد تسليم ميناء الفاو للامارات ايضا، ثالثا العراق سيكون حتميا ثلاثة دول كردية /سنية /شيعية بعد سيطرة الكيان الصهيوني على جميع حدود العراق من سوريا والاردن والسعودية والخليج عدا الحدود الشرقية ، لذا نهيب بالواعين بالسياسة يجب تحديد المسار الوطني الصحيح ومغادرة الصمت لان من يدعوا الى حل الحشد الشعبي لا يعرف حقيقة الامر الخطير والمفصلي للواقع الذي سيحدث لان هدف امريكا وبريطانيا والكيان الاسرائيلي اللقيط إسقاط بناء الدولة العراقية وهذا لا يمكن الا بعد نهاية الحشد الشعبي لتكون بعده دولة اسرائيل الكبرى وتكون هي مركز التجارة العالمية على حساب مصلحة العرب.