● الرئيس الصيني يحث على دراسة واستيعاب آراء مستخدمي الإنترنت في صياغة الخطة الخمسية الـ 15
● من الصحن الحسيني الشريف هيأة الإعلام والاتصالات تعرض خطتها الشاملة لزيارة الأربعين
● فيلم ((الموت من أجل الحقوق)) يحقق أعلى ايرادات السينما الصينية بمليار يوان ويتصدر شباك التذاكر
● حماس تعلن استعدادها تسليم مساعدات للصليب الأحمر بهدف ايصالها إلى المحتجزين الإسرائيليين في غزة..
● رئيس الاتحاد العراقي بالملاكمة يفوز بعضوية الاتحاد الآسيوي
● وزارة الخارجية العراقية،تنفي صحة اسماء السفراء الجدد، وتؤكد ان المتداول غير صحيح
● مؤكداً على تنظيم ساحات نقل زائري الأربعين والمواكب الحسينية.. وزير الداخلية يترأس اجتماعاً لمناقشة عمل اللجنة الخدمية للزيارات المليونية
● قبلة السياحة العالمية مدينة ((شنغسي)) الصينية..
● الزراعة النيابية تبحث مع معهد القانون الدولي سبل تشريع قوانين بيئية مستدامة..
● القبانچي : ما زالت مأساة غزة تناشد الضمير الإنساني الميت لدى المجتمع الدولي
● الرئيس الصيني يحث على دراسة واستيعاب آراء مستخدمي الإنترنت في صياغة الخطة الخمسية الـ 15
● من الصحن الحسيني الشريف هيأة الإعلام والاتصالات تعرض خطتها الشاملة لزيارة الأربعين
● فيلم ((الموت من أجل الحقوق)) يحقق أعلى ايرادات السينما الصينية بمليار يوان ويتصدر شباك التذاكر
● حماس تعلن استعدادها تسليم مساعدات للصليب الأحمر بهدف ايصالها إلى المحتجزين الإسرائيليين في غزة..
● رئيس الاتحاد العراقي بالملاكمة يفوز بعضوية الاتحاد الآسيوي
● وزارة الخارجية العراقية،تنفي صحة اسماء السفراء الجدد، وتؤكد ان المتداول غير صحيح
● مؤكداً على تنظيم ساحات نقل زائري الأربعين والمواكب الحسينية.. وزير الداخلية يترأس اجتماعاً لمناقشة عمل اللجنة الخدمية للزيارات المليونية
● قبلة السياحة العالمية مدينة ((شنغسي)) الصينية..
● الزراعة النيابية تبحث مع معهد القانون الدولي سبل تشريع قوانين بيئية مستدامة..
● القبانچي : ما زالت مأساة غزة تناشد الضمير الإنساني الميت لدى المجتمع الدولي

..الاسلام فعلٌ وصفه..اعداد وتقديم الكاتبة رنا الفارس....

فرجال...news

( وَمَن يَرْغَبُ عَن مِّلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلَّا مَن سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ اصْطَفَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ إذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ)

تسمية الاسلام أُخِذت من سيدنا ابراهيم ومن الأية الكريمة حين ترك ما يعبد قومهِ وما الفا عليه ابائهِ وأجدادهِ ووجه وجهه لله موحدا.

فهل هو هذا الفعل يمثل الاسلام ؟

فنلاحظ ورودها

"إذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ ((أَسْلَمْتُ)) لِرَبِّ الْعَالَمِينَ"

"فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ ((أَسْلَمْتُ ))وَجْهِيَ لِلَّهِ"

"قَالَتْ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ((وَأَسْلَمْتُ ))مَعَ سُلَيْمَانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ"

"بَلَى مَنْ((أَسْلَمَ ))وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِندَ رَبِّهِ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ"

"قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا(( أَسْلَمْنَا ))وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِن تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُم مِّنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ"

فأن الخطوة الأولى لطريق الايمان هو التسليم لله ، وورود كلمة الاسلام في كل الايات هي (فعل) ، اي التسليم للحق في حال ظهورهُ لنا وايقاننا لهُ في قلوبنا

فأذا استسلمنا لله الحق ولم نشرك بعبادتهُ احد فنحن مسلمين تبدأ بنية الاستسلام لله هو الاستسلام للحق وعدم الكفربهِ والكفر بالطواغيت مهما كانت قد تكون تقاليد (ما الفينا عليه ابائنا واجدادنا) ,شهوة , اصنام , رجال دين , افكار , اشخاص ذات سلطة .....)

والكفر بمعنى ان نغطي على كل هذه الطواغيت , وان لانكون سبب في رفعتهم وظهورهم وزيادة طغيانهم فينا .....

الاسلام ليست تسمية كما اعتدنا , الاسلام لايمثل تقاليد العرب فيما مضى , الاسلام لايمثل افكار رجال الدين , الاسلام ليس محدد بأشخاص

الاسلام ليس له صورة ثابتة , الاسلام ليس خاص بالعرب ,الاسلام ليس خاص باهل القرأن، الاسلام ليس ماكتب في الهوية ...

الاسلام توحيد الله (او الاعتراف بان الناس سواسية وهناك قوى جبارة او بعضهم يسموه الكون او السماء رمزنا لهُ كاديان السماوية اسم الله وله الاسماء الحسنى ..

الاسلام فعل وصفة رئيسية يمتلكها المسلم هي الاستسلام للحق، وهُم امةً وسطا يمتازون بالعدل..

ولكل قوم رسول يهديهم للحق بلغتهم، وينظم لهم حياتهم حسب نفوسهم والظروف المحاطه بهم، حسب المعروف لديهم والمنكر لديهم ....