● الرئيس الصيني يحث على دراسة واستيعاب آراء مستخدمي الإنترنت في صياغة الخطة الخمسية الـ 15
● من الصحن الحسيني الشريف هيأة الإعلام والاتصالات تعرض خطتها الشاملة لزيارة الأربعين
● فيلم ((الموت من أجل الحقوق)) يحقق أعلى ايرادات السينما الصينية بمليار يوان ويتصدر شباك التذاكر
● حماس تعلن استعدادها تسليم مساعدات للصليب الأحمر بهدف ايصالها إلى المحتجزين الإسرائيليين في غزة..
● رئيس الاتحاد العراقي بالملاكمة يفوز بعضوية الاتحاد الآسيوي
● وزارة الخارجية العراقية،تنفي صحة اسماء السفراء الجدد، وتؤكد ان المتداول غير صحيح
● مؤكداً على تنظيم ساحات نقل زائري الأربعين والمواكب الحسينية.. وزير الداخلية يترأس اجتماعاً لمناقشة عمل اللجنة الخدمية للزيارات المليونية
● قبلة السياحة العالمية مدينة ((شنغسي)) الصينية..
● الزراعة النيابية تبحث مع معهد القانون الدولي سبل تشريع قوانين بيئية مستدامة..
● القبانچي : ما زالت مأساة غزة تناشد الضمير الإنساني الميت لدى المجتمع الدولي
● الرئيس الصيني يحث على دراسة واستيعاب آراء مستخدمي الإنترنت في صياغة الخطة الخمسية الـ 15
● من الصحن الحسيني الشريف هيأة الإعلام والاتصالات تعرض خطتها الشاملة لزيارة الأربعين
● فيلم ((الموت من أجل الحقوق)) يحقق أعلى ايرادات السينما الصينية بمليار يوان ويتصدر شباك التذاكر
● حماس تعلن استعدادها تسليم مساعدات للصليب الأحمر بهدف ايصالها إلى المحتجزين الإسرائيليين في غزة..
● رئيس الاتحاد العراقي بالملاكمة يفوز بعضوية الاتحاد الآسيوي
● وزارة الخارجية العراقية،تنفي صحة اسماء السفراء الجدد، وتؤكد ان المتداول غير صحيح
● مؤكداً على تنظيم ساحات نقل زائري الأربعين والمواكب الحسينية.. وزير الداخلية يترأس اجتماعاً لمناقشة عمل اللجنة الخدمية للزيارات المليونية
● قبلة السياحة العالمية مدينة ((شنغسي)) الصينية..
● الزراعة النيابية تبحث مع معهد القانون الدولي سبل تشريع قوانين بيئية مستدامة..
● القبانچي : ما زالت مأساة غزة تناشد الضمير الإنساني الميت لدى المجتمع الدولي

تخاذل القادة وعدم وجود مبدأ أدى إلى فقدان الثقه

🛑 فرجال... news 

أن من الملاحظ على المجتمع العراقي فقدان الثقة في التعامل مع القادة السياسيين وعدم الاهتمام بالمشاركة السياسية حتى أن مراكز الأبحاث والدراسات تتوقع العزوف على المشاركة في الانتخابات بسبب تخاذل القادة وعدم التغير إلى الافضل حتى أن التصريحات عند السياسين مع كل الاسف تتغير مع تغير المصلحة الشخصية فيتكون عند الجمهور والاتباع أن ليس هناك مبدأ لأجل التأييد والمساندة وان بعض الدول تخلد السياسيين كونهم ثبتوا على قضية معينه تخدم البلد وتخلوا على منافعهم الشخصيه لأجل بلدانهم فأصبحت سيرهم الذاتيه تدرس جيل بعد جيل بسبب عدم التخاذل والثبات على المبدأ 
الخلاصة 
أن المجتمع العراقي في طبيعته يميل إلى القيادة ويحب بروز القادة في المجتمع لذلك إذا أردنا من هذا المجتمع المشاركة في الانتخابات يحب أن يكون هناك قادة لا تتخلى عن أفكارها من أجل مصالح شخصية ضيقة ولا تكون لها تبعية خارجية بل تكون هي صاحبة القرار والرأي حتى تربي جيل يؤمن بقيادة سياسية قوية .د.فراس الراوي